كانت سعاد فتاة مصرية ملتزمة تبدو للوهلة الأولى خجولة لكن تحت حجابها كانت تخفي نارًا مشتعلة تتوق للانفجار. وفي لحظة جنون بينما كانت تشرب الحليب في مركبتها

مرت أمامها سيارة فارهة فاستوقفتها لمحة جريئة من شاب وسيم. تبادلا النظرات الجريئة

وكأن هناك وعدًا صامتًا بينهما. لم يمر وقت طويل حتى وجدتها تستسلم لشهوتها

بجسدها الملبن الذي كان مثيرًا لكل عين. في لحظة ضعف أخذها الشاب إلى غرفته الخاصة

وبدأ يفعل بها الأفاعيل

كانت تصرخ من اللذة

وهي ترى زبه الكبير

يدخل فيها بقوة. الجنون لم يتوقف عندها فقط فزوجها كان غائبًا

وحينها استغل السباك الفرصة. وصل السباك لتصليح شيء ما

وما هي إلا لحظات حتى كانت تنغمس في الرذيلة معه

كان زب السباك كبيرًا

ولم تستطع مقاومته

حتى أفرغ شهوته. بعد ذلك أخذها حبيبها

إلى السطح

حيث كان عنتيل السطح ينتظرهم

. كانت زوجة خاينة

لم تتردد في الانغماس

بكل ثانية. حتى المستورات لم يهربن من لعبة الإغراء

ففي الجبل

كانت تتناك من شاب خليجي

كانت هذه الحكاية التي لا تنتهي عن سكس محجبات مصري تشتعل الجنون.