تحت الشمس الحارقة تغمر نفسها بالماء فتاة جزائرية

وكل قطرة ماء تلامس جسدها هذا المشهد الساخن ثم تلتقي الحسناء برفيقها

في كل لمسة ونظرة تظهر مفاتن جسدها الفاتن

بينما يتسارع النبض لا تُنسى ولا تُمحى مثيراً كل حواس من يراها

تلك اللحظات الجريئة لتلهب الخيال وتتواصل رحلة الشهوة

لتأخذنا الى عالم آخر دون خجل او تردد تتأمل الحسناء ذاتها

وتجذب الأنظار لتروي قصة جمالها في وضعية أكثر جرأة

بلا خجل أو تردد تتأجج نيران الشوق التي تشعل الخيال

والاستحواذ على الاحاسيس تتجسد الأنوثة الطاغية

لتكمل الصورة مع كل حركة ونظرة في مرآة من الاغراء

تتجسد فيها كل معاني الجاذبية في لقطة أخرى

لمشاركتها هذه التجربة في بث مباشر جريء

مع جمهورها بكل رجولته وجاذبيته

لا مثيل لها وتستمر القصة

حيث تتجاوز الحدود فحل جزائري آخر

بكل قوته وجاذبيته وفي لقطة حميمة

بكل عفوية وجمال لتؤكد أن الشهوة لا تعرف حدودا

تحكي قصة حب وشغف مليئة بالجرأة والعفوية

بمشاهد ليلية ساحرة

تتوهج فيها النجوم يعيش اللحظة بكل تفاصيلها

هذه هي قصتنا قصة تستحق ان تُروى